هذه قصصهم .. فهل سيأتي يوم نكتب فيه قصتك ..
بفخر وشرف وعزة ؟
-
كثيرا ما يراودني هذا السؤال وأنا أتصفح قصص العظماء .. أمنياتي في الحياة عديدة .. وكثيرة تلك الأشياء التي تشغلني صبح مساء .. قصتي هي حياتي .. أفكر في التفاصيل كثيرا .. حتى تناسيت مع زحمة الحياة نهاية تلك القصة وكيف ستكون
-
لما نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن ادريس اشتد عليه الكرب .. فلما أخذ يشهق بكت ابنته فقال: يا بنيتي لا تبكي فقد ختمت القرآن في هذا البيت 4000 ختمة .. كلها لأجل هذا المصرع
-
!! فماذا قدّمت أنا لهذا الموقف؟
كيف حالي مع المنهج الذي سيسألني عنه الملك؟
كيف أنا مع القرآن؟ هل سيكون حجة لي أم علي؟
أسئلة عديدة .. لا بد لكل منا أن يجد لها إجابة .. قبل أن تنتهي هذه القصة ونصل للمرحلة الأخيرة
عندها لن ينفع الندم .. !
2 comments:
قصتكِ حيــاتك ..
أنت بطلة تلك القصة و الروية والمؤلفة الوحيدة .. لا تتركي لأحد فرصه أن يكتب و يؤلف معكِ تفاصيلها .. ولا تتركي المواقف تصوغها بدلاً عنك .. حددي رسالتك ثم وازني حياتك ..
hamsa
جزاك الله خيرا على مشاركتك الكريمة والكلمات الرائعة .. بانتظار المزيد
:)
Post a Comment